السيرة الذاتية
اسمه :عبد الحكيم عبد الصمد كامل ولد قي 7 / 10 / 1962
وهو ابن لعمدة قرية في مغاغة بالمنيا ويقول عن والده "الله يرحمه كان متزمت جدا.. وهربت من البلد لأنهم كانوا يرون أن الغناء عار".
بدأ الغناء وهو قي العاشرة من عمره قي حفلات المدرسة والأسرة فاكتسب شهرة قي بلدته – وبدأ يذيع صيته قي مجال الغناء قي الأفراح.
وقد بدأ حكيم مشواره الغنائي الفعلي منذ سن الرابعة عشر عندما ارتبط بالموال الشعبي واستلهم من دفاتر الرواد ميولاته إلى الاصيل و الإرتجال أمام مجالس السامعين في المقاهي والخيم الرمضانية و زفة الاعراس فكون فرقة موسيقية وبدأ فى ممارسة الغناء فى الحفلات المحلية وفى المدرسة ، فى البداية كان حكيم يغنى بمصاحبة الطبلة والدف والأكورديون -وكان يقلد أحمد عدوية و محمد العزبى وعبد الغنى السيد - ثم اضاف حكيم لفرقته الاورج والدرامز وطاف بها مختلف انحاء محافظة المنيا .
و بالرغم من إصراره على اتباع المشوار الفني دون سواه لم يشذ عن طاعة والده عمدة المغاغة أنّذاك الذي حثه على اكتساب شهادة جامعية لأن الغناء في التداول الإجتماعي ليس مصدر رزق أو مرتبة مهنية يعتد بها
وعملا بوصية والده حزم حكيم حقائبه الى القاهرة ليعود منها بشهادة في المواصلات من جامعة الأزهر إرضاء لوالده ومتحايلا لتحقيق حلمه بطرق الباب الذي سيوصله رواق الشهرة
- قي عام 1989 تعرف على الفنان / حميد الشاعري والذي قدمه إلى إحدى شركات الإنتاج والتي أصدرت له أول البوم غنائي باسم (نظرة) وحقق نجاحا وانتشارا كبيرا.ويعتبر البومه (نظرة) الذى صدر عام 1991 هو جسر الصلة بين حكيم والجمهور الذى فوجئ بلون غنائى شعبى جديد ثم اطلق البومه الثاني (نار) فى 1994 ثم البوم (افرض) فى عام 1996 والبوم (هايل) في 1998 ثم البوم ( ياهووه) ثم البومه (طمنى) الذى قام فيه حكيم بدويتو غنائى مع المطربة أولجا مارتن فى اغنية "آه يا قلبي" الذي صوره بالولايات المتحدة الأمريكية وأخرجه مخرج أمريكى. الي ان اصدر اخر البوماته وهو تيجي تيجي الا انه يستعد حاليا لاتمام البوم جديد
وبالرغم من ان كل رصيد حكيم الفنى 7البومات الا ان شعبيته زادت بشكل كبير ليس فقط داخل مصر بل فى الشرق الاوسط واستراليا واوروبا وأمريكا الشمالية وافريقيا ، وقد حصل حكيم على العديد من الاوسمة منها حصوله على جائزة كورا الافريقية الرفيعة المستوى كأفضل مغنى فى شمال افريقيا وذلك عام 2000 ، كما اختير لتمثيل مصر فى مهرجان الاغنية في نانتيس بفرنسا عام 1999، وقد دفعت شعبيته المتصاعدة شركة بلو سيلفر الفرنسية لإصدار ألبوم يضم أفضل أغانى لحكيم وقد وجد ترحيبا أوربيا كبيرا
.
_وقد قال حكيم ان "نجيب محفوظ قد نصحني بالتمرغ في تراب المحلية لأتمكن من الوصول للعالمية".
وبالفعل قد احرز الفنان حكيم رواجا عالميا غير مسبوق لمطرب شعبي من قبل
وهو ابن لعمدة قرية في مغاغة بالمنيا ويقول عن والده "الله يرحمه كان متزمت جدا.. وهربت من البلد لأنهم كانوا يرون أن الغناء عار".
بدأ الغناء وهو قي العاشرة من عمره قي حفلات المدرسة والأسرة فاكتسب شهرة قي بلدته – وبدأ يذيع صيته قي مجال الغناء قي الأفراح.
وقد بدأ حكيم مشواره الغنائي الفعلي منذ سن الرابعة عشر عندما ارتبط بالموال الشعبي واستلهم من دفاتر الرواد ميولاته إلى الاصيل و الإرتجال أمام مجالس السامعين في المقاهي والخيم الرمضانية و زفة الاعراس فكون فرقة موسيقية وبدأ فى ممارسة الغناء فى الحفلات المحلية وفى المدرسة ، فى البداية كان حكيم يغنى بمصاحبة الطبلة والدف والأكورديون -وكان يقلد أحمد عدوية و محمد العزبى وعبد الغنى السيد - ثم اضاف حكيم لفرقته الاورج والدرامز وطاف بها مختلف انحاء محافظة المنيا .
و بالرغم من إصراره على اتباع المشوار الفني دون سواه لم يشذ عن طاعة والده عمدة المغاغة أنّذاك الذي حثه على اكتساب شهادة جامعية لأن الغناء في التداول الإجتماعي ليس مصدر رزق أو مرتبة مهنية يعتد بها
وعملا بوصية والده حزم حكيم حقائبه الى القاهرة ليعود منها بشهادة في المواصلات من جامعة الأزهر إرضاء لوالده ومتحايلا لتحقيق حلمه بطرق الباب الذي سيوصله رواق الشهرة
- قي عام 1989 تعرف على الفنان / حميد الشاعري والذي قدمه إلى إحدى شركات الإنتاج والتي أصدرت له أول البوم غنائي باسم (نظرة) وحقق نجاحا وانتشارا كبيرا.ويعتبر البومه (نظرة) الذى صدر عام 1991 هو جسر الصلة بين حكيم والجمهور الذى فوجئ بلون غنائى شعبى جديد ثم اطلق البومه الثاني (نار) فى 1994 ثم البوم (افرض) فى عام 1996 والبوم (هايل) في 1998 ثم البوم ( ياهووه) ثم البومه (طمنى) الذى قام فيه حكيم بدويتو غنائى مع المطربة أولجا مارتن فى اغنية "آه يا قلبي" الذي صوره بالولايات المتحدة الأمريكية وأخرجه مخرج أمريكى. الي ان اصدر اخر البوماته وهو تيجي تيجي الا انه يستعد حاليا لاتمام البوم جديد
وبالرغم من ان كل رصيد حكيم الفنى 7البومات الا ان شعبيته زادت بشكل كبير ليس فقط داخل مصر بل فى الشرق الاوسط واستراليا واوروبا وأمريكا الشمالية وافريقيا ، وقد حصل حكيم على العديد من الاوسمة منها حصوله على جائزة كورا الافريقية الرفيعة المستوى كأفضل مغنى فى شمال افريقيا وذلك عام 2000 ، كما اختير لتمثيل مصر فى مهرجان الاغنية في نانتيس بفرنسا عام 1999، وقد دفعت شعبيته المتصاعدة شركة بلو سيلفر الفرنسية لإصدار ألبوم يضم أفضل أغانى لحكيم وقد وجد ترحيبا أوربيا كبيرا
.
_وقد قال حكيم ان "نجيب محفوظ قد نصحني بالتمرغ في تراب المحلية لأتمكن من الوصول للعالمية".
وبالفعل قد احرز الفنان حكيم رواجا عالميا غير مسبوق لمطرب شعبي من قبل